- عدن.. خروج كلي لمحطة الحسوة الكهروحرارية
- عدن.. رئيس مجلس إدارة صندوق الطرق يزور مشروع صيانة طريق التقنية _ إنماء
- محافظ المهرة ووزير الدفاع يطلعان على الأضرار في عدد الطرق بالعاصمة الغيضة
- الرئيس الزُبيدي يشهد الحفل الخطابي بمناسبة الذكرى السابعة لإعلان عدن التاريخي وتأسيس المجلس الانتقالي الجنوبي (نص الكلمة)
- إدارة أمن العاصمة عدن تدشن فعاليات أسبوع المرور العربي
- الحالمي يشيد بمضامين كلمة الرئيس الزبيدي ويعتبرها منهاج طريق للمرحلة القادمة
- رئيس تحرير صحيفة "الأمناء" يطالب "الانتقالي" بإعادة النظر في شراكته مع الحكومة
- محافظ حضرموت يبحث مع سفير جمهورية الصومال تعزيز العلاقات واعتماد آليات لتطوير التبادل التجاري
- حادث مروري يتسبب في وفاة فتاة وأمها وإصابة فتيات أخريات بصنعاء
- الرئيس الزُبيدي: إعلان عدن استحقاق تاريخي للنضال الجنوبي
السبت 02 مايو 2022 - الساعة:20:01:23
كلنا يتذكر كيف ساعد المهمشون الحوثيين في حرب 2015م في كثير من أحياء العاصمة عدن، التي سقطت بيد الحوثي، من التبليغ عن المقاومين وسرقة بيوت المواطنين. وعدد المهمشين في تزايد، ونسبة المواليد بينهم كبيرة، وسيشكلون خطراً على التركيبة السكانية وربما سيصبحون أغلبية في مدينة عدن مستقبلا.
ويرى حقوقيون أن معالجات النزوح إلى عدن والجنوب تكمن في:
• إنشاء قاعدة بيانات بالنازحين وتعزيز نظم إدارة المعلومات التي تدعم جمع البيانات.
• ضبط ورصد حركة النزوح إلى الجنوب، والرصد الميداني الدقيق، وتكليف كل عقال الحارات بجمع معلومات متكاملة عن كل النازحين في أحيائهم السكنية.
• إيواء النازحين في مخيمات بعيدة عن التجمعات السكانية الكبيرة في المدينة.
• التنسيق مع المنظمات التابعة للأمم المتحدة ودول التحالف والحكومة اليمنية للقيام بواجبها تجاه النازحين، وذلك بإنشاء وتجهيز المخيمات وتوفير المواد الغذائية والإيوائية والصحية والخدمات الضرورية ورعايتهم والإشراف عليهم.
• تشجيع عودة النازحين إلى ديارهم وخاصة النازحين الذين انتفت عنهم أسباب النزوح.