- محكمة الحوطة الابتدائية تبدأ جلسات محاكمة المتهمين بقتل الشيخ محسن الرشيدي ورفاقه
- رئاسة الانتقالي تشدد على سرعة وقف التدهور بقطاع الكهرباء
- العليمي: الحوثية تواصل الهروب من استحقاق السلام الى خيار الحرب والتباهي باستهداف خطوط الملاحة الدولية
- لجنة وزارية من الشؤون الاجتماعية تطلع على نشاط الاخصائيين الاجتماعيين بلحج
- في عملية نوعية..كمين لدرع الوطن يضبط مركبة عسكرية حوثية جنوبي تعز
- المهندس معين الماس والدكتور جمال سرور يبحثان التعاون المشترك بين صندوق الطرق ومصلحة الضرائب
- رئيس الهيئة الوطنية للإعلام يلتقي الوفد الإعلامي السويدي
- نائب محافظ عدن يطلع على الدراسات الاولية لإنشاء محطات لتحلية المياه واعادة بناء المنازل المتضررة من الحرب
- الرئيس الزُبيدي يطّلع على سير العمل في الهيئة العليا للأدوية والمستلزمات الطبية
- سفير الاتحاد الأوروبي: آفاق السلام في اليمن تبدو أكثر قتامة
في رده على سؤال صحيفة الأمناء حول النصائح التي يود توجيهها لمحافظ عدن العميد عيدروس الزبيدي ومدير الأمن العميد شلال علي شايع لاستعادة الأمن والاستقرار في محافظة عدن قال السيد عبدالرحمن الجفري: إن البطلين " عيدروس وشلال موضع ثقة كل الشرفاء وأرى أن يُحكما خطتهما , ويبعدا كل الفاسدين في السلطة المحلية دون تقيد بأنظمة إدارية تبقي الفاسدين فنحن في حالة طوارئ ".
وأضاف الجفري وعليهما " تعيين الخبرات الأمنية كمجلس مستشارين يستشاروا فعلا لا كغيرهم من المستشارين, وأن يتم فورا تشكيل جهازي البحث والأمن السياسي, وتكثيف الدوريات والنقاط المنتقاة من أكفاء, وتجنيد أدلة سريين في كل حي من الشرفاء وتزويدهم بأجهزة اتصال ليبلغوا عن كل مشبوه, وتشكيل فرق مداهمات تتحرك بحزم للقبض على كل المشتبه فيهم, والحصول على كشوفات بالأسلحة التي تم تسليمها لكل طرف في المقاومة وأرقامها. وأخيراً منع التجول بالأطقم المسلحة لغير الوحدات الأمنية التابعة لهم والوحدات العسكرية الرسمية التي تتحرك بعلمهم والتنسيق معهم" .
واختتم الجفري رده بأننا " نعيش الآن في حالة طوارئ ولو لم تعلن رسميا ويجوز فيها ما لا يجوز في غيرها, وان ما طرحته اجتهاد يحتاج عرضه على أمنيين محترفين لتصويبه من الناحية الحرفية الأمنية بعيدا عن تسييس الأمر, بل النظر إليه من الناحية الحرفية الأمنية دون أي اعتبار لأي شيء غير أمن الوطن والمواطن, والتنسيق مع محافظ لحج حيث لحج أقرب بوابة لعدن, وما تعلمناه لمواجهة مثل هذه المخاطر: ان يقرنوا أمرين معا وأن يكونا متلازمين: الإقدام مع الحكمة لأن الإقدام بلا حكمة تهور والحكمة بلا إقدام جبن".