- تزايد مخيف لوفيات الغرق للمهاجرين الى اليمن
- استهداف منزل ضابط أمني في تعز
- سلاح الجو الأوكراني: إسقاط 4 مسيرات وصاروخ أطلقتها روسيا
- غريقان في ساحل جولد مور وانقاذ 2
- الكشف عن جولة مفاوضات جديدة لدفع المرتبات وسحب عملة الحوثيين
- وفاة شاب وإصابة آخر بحادث سير في شبوة
- أسعار العملات الأجنبية والعربية تواصل التذبذب بالمعاملات
- بدء تحويل مستحقات المبتعثين للخارج للربع الثاني للعام 2023
- أسعار الذهب اليوم السبت 27-7-2024 في اليمن
- درجات الحرارة المتوقعة اليوم السبت في الجنوب واليمن
![](media/imgs/news/10-06-2024-09-18-38.jpeg)
مع تلاشي الحدود بين الأمم والثقافات، يظهر جيل جديد من المغتربين الشباب، يعيدون تعريف معنى الانتماء والتواصل مع الآخرين في ابها الصور على أمل أن تستمر الحياه بشكل احسن. جيلا" مدفوعًا بحس مرهف وفضول الرغبة في مساعدة الاخرين،
انهم المغتربون من ابناء يافع كلد يسطرون مبدأ التكافل الاجتماعي في أرقى تجلياته ، التي تسابق الزمن في مختلف الجوانب الانسانية، ابتداء بالوقوف إلى جانب المرضى ومساندة الاسر الفقيره والطلاب .
تكافل اجتماعي جارف، تترجمه مختلف المبادرات الميدانية والجروبات في مواقع التواصل الاجتماعي التي يطلقها المغتربون من ابناء يافع كلد بطريقة عفوية تلقائية وبشكل منظم وحضاري لمساعدة الجميع
لقد ولت أيام الاعتماد على لقاءات الصدفة في المقاهي المحلية للتواصل فيما بينهم ومع ذوي التفكير المماثل منهم.فاصبح اليوم بنقرة زر واحدة يشاركون بعضهم نفس الاهتمامات،وجعلوا من مواقع التواصل الاجتماعي جسرا"، لتعزيز الانتماء والتضامن.
ومن خلال هذه المبادرات، لم يقم المغتربون الشباب في يافع كلد ببناء شعور بالانتماء فحسب، بل صنعوا مجتمعا" فريدا" يحتفل بالتنوع والمسؤولية الاجتماعية.
وبينما يتغلبون على تحديات العيش في الخارج، فإنهم يعيدون تعريف ما يعنيه أن تكون جزءًا من المجتمع، ويصوغون إحساسًا جديدًا بالتضامن الذي لا يعرف الحدود.