- منح دراسية «مشبوهة».. غطاء إيراني لدعم الحوثيين
- العليمي: أثبتت المليشيات الحوثية أنها ليست شريكاً جاداً لصنع السلام
- البحسني والداعري يشهدان عرضاً عسكرياً بمناسبة الاحتفال بالذكرى الثامنة لتحرير ساحل حضرموت من تنظيم القاعدة
- الصحة العالمية : 64% من حالات الكزاز الوليدي توجد في اليمن
- وزير المالية يبحث أوجه الدعم الفني الأمريكي والبريطاني للوزارة والمصالح التابعة لها
- السلطة المحلية تطالب الحكومة باستكمال إجراءات إنشاء مصفاة شبوة وإعادة هيكلة شركة الاستثمارات النفطية
- الجيش الأمريكي يكشف تفاصيل هجمات الحوثيين الأخيرة في البحر الأحمر
- أقمار إصطناعية تكشف تشييد ميليشيا الحوثي لمنشآت قتالية تحت الأرض
- الكثيري يطلع على سير اعمال هيئة الشؤون البحرية
- «الأمناء» تنشر صور وأسماء شهداء الاستهداف الغادر لأحد اطقم اللواء الثالث دعم وإسناد بأبين
كشف رئيس الوزراء وزير الخارجية القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني أن المفاوضات بين إسرائيل وحركة "حماس" حول الهدنة وتبادل الأسرى، تشهد "بعضا من التعثر".
وقال في مؤتمر صحفي بالدوحة اليوم الأربعاء: "للأسف المفاوضات تمر ما بين السير قدما والتعثر، ونمر في هذه المرحلة في مرحلة حساسة وفيها بعض من التعثر".
وأضاف "نحاول قدر الإمكان معالجة هذا التعثر والمضي قدما ووضع حد لهذه المعاناة التي يعانيها الشعب في غزة واستعادة الرهائن في نفس الوقت".
وأشار إلى أن "ظروف المنطقة تمر في مرحلة حساسة" في إشارة إلى التصعيد العسكري والتهديدات المتبادلة بين إسرائيل وإيران.
وتابع "حذرنا منذ بداية هذه الحرب من توسع دائرة الصراع ونحن نرى اليوم صراعات في جبهات مختلفة والعلاقة المباشرة لها في التصعيد والحرب على غزة".
وطالب رئيس الوزراء القطري: "المجتمع الدولي بشكل دائم بأن يتحمل مسؤولياته وأن يوقف هذه الحرب والاستهدافات المستمرة للشعب الفلسطيني في غزة وسياسة الحصار والتجويع واستخدام المساعدات الإنسانية كأداة للابتزاز السياسي".
وتقود قطر جهود وساطة مع مصر والولايات المتحدة لمحاولة التوصل إلى اتفاق هدنة في غزة واستعادة رهائن احتجزتهم "حماس" خلال هجومها على إسرائيل في السابع من أكتوبر، مقابل الإفراج عن أسرى فلسطينيين في السجون الإسرائيلية.
وكان الوسطاء يأملون في التوصل إلى اتفاق قبل بدء شهر رمضان، لكن المفاوضات تعثرت مرارا.
وأطلقت ايران ليل السبت الأحد مئات المسيرات والصواريخ في اتجاه اسرائيل، ردا على استهداف الأخيرة قنصليتها في دمشق في الأول من أبريل.
وتوعدت إسرائيل بالرد على إيران التي هددت بأنها سترد بدورها على "أصغر عمل" ضد مصالحها".