- مليشيا الحوثي تنفي وجود أي مفاوضات للسلام
- هولندا تؤكد دعمها للحكومة الشرعية لتحقيق السلام
- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء الخميس بالعاصمة عدن
- الحالمي يؤكد دعم ومساندة قيادة انتقالي لحج لجهود مكتب الصحة في مكافحة الكوليرا
- وزير الصحة يرفض قرار نيابة استئناف جنوب عدن بشأن إعادة حاويات الأدوية إلى بلد المنشأ
- العميد باعوم : قوات دفاع شبوة تواصل مهامها العسكرية في الجبهات في الدفاع عن المحافظة
- السفارة الهندية تعلن موعد إفتتاح قسماً قنصلياً بالعاصمة عدن
- تفشي للكوليرا في مدينة تعز.. 7 حالات وفاة وأكثر من 160 إصابة مؤكدة
- خطيب مسجد مسؤول موازنة الدولة في الحكومة
- الشرعية تصرف "2" مليار ريال سنويا تحت بند "موازنة أمانة العاصمة صنعاء" منذ "8" سنوات
حذر الرئيس الأمريكي جو بايدن الصين، اليوم الأحد، من القيام بعمل عسكري ضد تايوان، وذلك في تصريحات للصحافة بعد قمة مجموعة السبع في هيروشيما باليابان.
وقال بايدن إنه لا يجب أن يكون هناك تغيير أحادي في الوضع الحالي بمضيق تايوان"، مضيفاً "هناك تفاهم واضح بين معظم حلفائنا إنه في حال تحركت الصين بصورة أحادية، سوف يكون هناك رد على ذلك".
وأكد أن أمريكا سوف تستمر في اتباع سياسة الصين واحدة، التي تعترف ببكين على أنها الحكومة الشرعية للصين.
ولكن بايدن أشار إلى أنه بعد ذلك، لا يمكن أن تمضى الصين ولا تايوان بصورة مستقلة، قائلاً: "يجب أن تتم الموافقة على النتيجة بشكل متبادل"، والولايات المتحدة لا تتوقع أن تعلن تايوان الاستقلال بمفردها.
ويشار إلى أن بكين تعتبر تايوان جزءاً من الصين، في حين تتمتع تايوان بحكومة مستقلة منذ أكثر من 70 عاماً.
وقد تصاعدت التوترات حديثاً، وقال بايدن إن أمريكا سوف تستمر في مساعدة تايوان في الدفاع عن نفسها.
انفراجة قريبة
وفيما يتعلق بالعلاقة الفاترة مع بكين، قال بايدن إنه سوف تكون هناك انفراجة " قريباً للغاية" بدون تقديم تفاصيل.
ومن القضايا الأخرى التي بحثتها قمة مجموعة السبع، العلاقات الاقتصادية مع الصين، إلا أن بايدن وقادة آخرين أكدوا أن هذا لا يعني الانفصال عن الصين.
وقال بايدن: "لن ننفصل عن الصين، نحن نتطلع إلى تخفيف المخاطر وتنويع العلاقة مع الصين.
وأضاف أنه يجب تنويع سلاسل التوريد لتجنب الاعتماد على أي دولة واحدة.
وترغب الولايات المتحدة في حماية التكنولوجيا المهمة لأمنها. وقال بايدن إنه أبلغ رئيس الدولة والحزب فى الصين شي جين بينغ أنه لا يرغب في التبادل التجاري في بعض السلع لأن الصين يمكن أن تستغلها لتطوير أسلحة نووية وأسلحة دمار شامل أخرى .