- الكشف عن تفاصيل جديدة حول حادثة تحطم طائرة الرئيس الإيراني
- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء الاربعاء بالعاصمة عدن
- عاجل : الرئيس الزبيدي يصدر قرار بشأن المصادقة على اللائحة الداخلية لمجلس المستشارين بالمجلس
- جلال عبادي : دولتنا الجنوبية قادمة وسنفرض الواقع على ارضنا
- الوحدة اليمنية .. والعقد السياسي في الفكر العربي والإسلامي
- ذكرى الوحدة.. إرهاب الحوثي والإخوان يمزق لُحمة اليمن
- الرئيس الزُبيدي يطلع على الأعمال المنجزة في مشروع إعادة تأهيل مطار عدن الدولي
- رئيس الهيئة الوطنية للإعلام يلتقي الوفد الإعلامي الهولندي
- الرئيس الزُبيدي يُثني على جهود منتسبي الأمن والشرطة في حفظ استقرار ساحل حضرموت
- اللواء بن بريك: الشراكة مع الشرعية كانت "الخطأ الأكبر" الذي ارتكبناه
أوصت «أبل» أصحاب بعض النماذج من هواتف «آي فون» وأجهزة «آي باد» اللوحية وحواسيب «ماك» بتحديث برنامج التشغيل الذي تشوبه ثغرة أمنية تتيح التحكّم بهذه الأجهزة.
وتطال هذه المشكلة النسخة السادسة من هواتف «آي فون» والنسخ التالية وكلّ أجهزة «آي باد برو» والجيل الخامس من «آي باد» والأجيال اللاحقة وكلّ حواسيب «ماك»، وفق ما جاء في الموقع الإلكتروني للشركة التي تتّخذ في كوبرتينو (ولاية كاليفورنيا) مقرّا لها.
وكشفت «أبل» أن النسخة السابقة من برنامج التشغيل تتضمّن «تطبيقاً قد يتيح استخدام رمز تعسفي» يوفّر النفاذ إلى الجهاز ويسمح للقرصان المعلوماتي بالتلاعب به.
وأشارت «أبل» إلى أنه «من الممكن أن تكون هذه الإمكانية قد استُغلّت» من قراصنة معلوماتية، من دون مزيد من التفاصيل.
وأردفت أنه من الممكن استغلال هذه الثغرة بواسطة «محتويات إنترنت خبيثة».
ولإصلاح الخلل، حثّت «أبل» المستخدمين على تحميل النسخة 15.6.1 من برنامج التشغيل «آي أو إس» لهواتف «آي فون» و«آي باد أو إس» 15.6.1 لأجهزة «آي باد» و«ماك أو إس مونتيري» 12.5.1 لحواسيب «ماك».
وأفادت المجموعة الأميركية بأن باحثين لم تكشف عن هويتهم أبلغوها بوجود الثغرة.
وأوضحت وكالة الصحافة الفرنسية أن عملاق المعلوماتية يولي أهمية قصوى لحماية البيانات الشخصية وللأمن السيبراني.
وفي أبريل (نيسان) 2021 ألزمت التطبيقات المستخدمة على هواتف «آي فون» بالحصول على إذن المستخدمين إذا ما أرادوا أن تجمع بيانات عنهم بشأن استخدام تطبيقات أخرى وتصفّح الإنترنت.
وحرم هذا التعديل في نظام «آي أو إس» تطبيقات تعوّل كثيراً على الإعلانات، مثل «فيسبوك» و«سنابتشات»، من أدوات قيّمة كانت تدرّ عليها عائدات إعلانية كبيرة.