- إدارة أمن العاصمة عدن تشهد فعالية توعوية حول سيادة القانون وخطر المخدرات
- مليشيا الحوثي تنفي وجود أي مفاوضات للسلام
- هولندا تؤكد دعمها للحكومة الشرعية لتحقيق السلام
- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء الخميس بالعاصمة عدن
- الحالمي يؤكد دعم ومساندة قيادة انتقالي لحج لجهود مكتب الصحة في مكافحة الكوليرا
- وزير الصحة يرفض قرار نيابة استئناف جنوب عدن بشأن إعادة حاويات الأدوية إلى بلد المنشأ
- العميد باعوم : قوات دفاع شبوة تواصل مهامها العسكرية في الجبهات في الدفاع عن المحافظة
- السفارة الهندية تعلن موعد إفتتاح قسماً قنصلياً بالعاصمة عدن
- تفشي للكوليرا في مدينة تعز.. 7 حالات وفاة وأكثر من 160 إصابة مؤكدة
- خطيب مسجد مسؤول موازنة الدولة في الحكومة
لا يزال عدد من الدول الأوربية، تحت وقع الحرارة الشديدة والحرائق المستمرة، التي أرهقت البشر والحجر، إذ لا تزال اليونان تكافح ثلاثة حرائق غابات رئيسة في مناطق مختلفة، أدت إلى إجلاء مئات الأشخاص، كما وصلت درجات الحرارة القصوى في جنوبي إسبانيا إلى 45 درجة مئوية. كما دمرت حرائق الغابات بجنوب غربي فرنسا، التي اندلعت قبل أكثر من أسبوع، أكثر من 20 ألفاً و600 هكتار من الأراضي. وفي جزيرة ليسبوس اليونانية، تمّ إجلاء نحو مئتيْ شخص أمس في قرية فريسا، حيث كان الحريق على مسافة حوالى 500 متر من المباني السكنية، بحسب ما قال نائب رئيس منطقة غرب ليسبوس أندريا أكسيس.
وبعيد الظهر، تمّ إخلاء قرية ستافروس من سكانها. واستمر الحريق الذي اندلع أول من أمس، وأدى إلى إجلاء مئات السيّاح وسكان منتجع فاتيرا الساحلي، بحسب عناصر الإطفاء. وفي الصباح، عمل عشرات عناصر الإطفاء على مواجهة النيران، مزودين بأربع قاذفات مائية ومروحيتين.
حر شديد
وفي إسبانيا، سجلت درجات الحرارة قصوى جنوبي المملكة، حيث وصلت إلى 45 درجة مئوية، في الوقت الذي لا تزال فيه البلاد تواجه موجة حر شديدة منذ التاسع من يوليو الجاري.
وأوضحت وكالة الأرصاد الجوية، أنه بسبب هذه الموجة الحارة، إلى جانب انخفاض هطول الأمطار في شبه الجزيرة الأيبيرية منذ بداية العام، هناك خطر «شديد» لاندلاع حرائق في جميع أنحاء البلاد، بينما لا يزال حريق اندلع في جزيرة تنريفي الإسبانية هذا الأسبوع، مستعراً. ودمرت حرائق الغابات في لانديراس، ولا تيست دي بوش بجنوب غربي فرنسا، التي اندلعت قبل أكثر من أسبوع، أكثر من 20 ألفاً و600 هكتار من الأراضي. واضطر آلاف الأشخاص، إلى مغادرة منازلهم كإجراء احترازي.