- المدير التنفيذي لشركة مصافي عدن المهندس أحمد مسعد.. لآلية الجديدة وقرار تحرير سوق المشتقات سلب أهم وظائف المصفاة
- حيدان يعين اخواني في منصب رفيع بوزارة الداخلية "وثيقة"
- النائب العام يوجه بالتحقيق في حادثة انفجار مخزن سلاح بمدينة لودر
- قائد لواء بارشيد يتهم القوى المعادية للجنوب بتحريف منشوره واستغلاله للاساءة للمجلس الانتقالي
- لجنة الإغاثة والأعمال الانسانية بلحج تدشن مشروع توزيع السلة الغذائية لمنسقية كلية ناصر للعلوم الزراعية
- قائد قطاع لودر يتفقد موقع انفجار سوق المدينة ويزور جرحى الحادث
- باعش يدعو دول مجلس التعاون الخليجي الى دعم قيام دولة جنوبية
- لواء بارشيد يدشن المرحلة الثانية من العام التدريبي 2022م
- الكشف عن أسباب انفجار مخزن سلاح بمدينة لودر
- قائد الشرطة العسكرية بقوات العمالقة : يقف الجميع في خندق واحد لتأمين شبوة من الحوثي والإرهاب

أثار الرئيس الأمريكي الأسبق، جورج بوش (الابن) تفاعلا واسعا في وسائل الإعلام وعلى مواقع التواصل الاجتماعي عقب زلة لسان وقع فيها حول العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا.
وزعم الرئيس الأسبق خلال كلمة له بـ"معهد بوش" أمس الأربعاء، أن النظام الانتخابي في روسيا هو الذي أدى إلى التصعيد في أوكرانيا، وقال: "الانتخابات الروسية مزيفة.. النتيجة هي غياب المساءلة في روسيا وقرار رجل واحد لشن غزو غير مبرر ووحشي للعراق.. أعني أوكرانيا..".
وتابع بوش مرتبكا وسط ضحكات من الجمهور "والعراق أيضا"، وأضاف في محاولة لتجاوز الموقف المحرج: "أنا عمري 75 عاما".
وتعليقا على زلة لسان بوش، لفتت قناة "سي إن إن" إلى أن برقية نشرتها سابقا وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية ألقت بمزيد من الشك حول الادعاءات الرئيسية التي استخدمتها إدارة بوش لتبرير غزو العراق عام 2003.
فقد أسقطت المعلومات التي تقول بأن محمد عطا، أحد العقول المدبرة لهجمات 11 سبتمبر، قابل مسؤولا عراقيا في جمهورية التشيك، قبل أشهر قليلة من الهجمات.
إدارة بوش التي دأبت على القول بأن عطا قابل عميلا عراقيا يدعي أحمد العنيان في براغ في أبريل 2001، استخدمت التقرير للربط بين العراق وهجمات 11 سبتمبر.
مدير الـ CIA حينها، جون برينان، ضمن جزءا من البرقية في رسالة إلى عضو مجلس الشيوخ عن ميتشيغان، السناتور كارل ليفين، الرئيس المتقاعد للجنة القوات المسلحة، والذي قام بدروه بنشر الرسالة الخميس.
البرقية تقول "ليس هناك أي شخص من مكافحة الإرهاب أو من خبراء مكتب التحقيقات الفيدرالي .. قال بأن لديه دليلا أو يعلم، بأن عطا كان حقيقة في براغ، وفي الواقع المحللون هم على نقيض ذلك تماما".