- تشيع نجل محافظ لحج اللواء أحمد التركي بموكب جنائزي مهيب
- وحدة حماية الأراضي وعقارات عدن تحقق نجاحات هائلة في ضبط الأوضاع بالعاصمة عدن
- وزير النقل يدعو الصين الى الشراكة الاستراتيجية والاستثمار في قطاعات النقل البحري
- محافظ سقطرى يكرم أوائل الطلاب على مستوى الجمهورية والمحافظة
- رئيس مجلس القضاء الأعلى يتفقد العمل في محكمة ونيابة لبعوس بيافع
- البحسني يضع إكليلا من الزهور على ضريح الجندي المجهول بالنصب التذكاري وساحة شهداء حضرموت
- طائرة مسيرة حوثية تقصف منزل مواطن شمال غربي حجر الضالع
- الحكومة توجّه بإجراء تقييم لمستوى أداء الوزارات والجهات الحكومية المعنية بالاقتصادية والخدمية
- سقوط طائرة مسيرة حوثية بجبل ثنهة بمديرية سرار يافع
- هجوم جديد يستهدف سفينة في خليج عدن
أثار الرئيس الأمريكي الأسبق، جورج بوش (الابن) تفاعلا واسعا في وسائل الإعلام وعلى مواقع التواصل الاجتماعي عقب زلة لسان وقع فيها حول العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا.
وزعم الرئيس الأسبق خلال كلمة له بـ"معهد بوش" أمس الأربعاء، أن النظام الانتخابي في روسيا هو الذي أدى إلى التصعيد في أوكرانيا، وقال: "الانتخابات الروسية مزيفة.. النتيجة هي غياب المساءلة في روسيا وقرار رجل واحد لشن غزو غير مبرر ووحشي للعراق.. أعني أوكرانيا..".
وتابع بوش مرتبكا وسط ضحكات من الجمهور "والعراق أيضا"، وأضاف في محاولة لتجاوز الموقف المحرج: "أنا عمري 75 عاما".
وتعليقا على زلة لسان بوش، لفتت قناة "سي إن إن" إلى أن برقية نشرتها سابقا وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية ألقت بمزيد من الشك حول الادعاءات الرئيسية التي استخدمتها إدارة بوش لتبرير غزو العراق عام 2003.
فقد أسقطت المعلومات التي تقول بأن محمد عطا، أحد العقول المدبرة لهجمات 11 سبتمبر، قابل مسؤولا عراقيا في جمهورية التشيك، قبل أشهر قليلة من الهجمات.
إدارة بوش التي دأبت على القول بأن عطا قابل عميلا عراقيا يدعي أحمد العنيان في براغ في أبريل 2001، استخدمت التقرير للربط بين العراق وهجمات 11 سبتمبر.
مدير الـ CIA حينها، جون برينان، ضمن جزءا من البرقية في رسالة إلى عضو مجلس الشيوخ عن ميتشيغان، السناتور كارل ليفين، الرئيس المتقاعد للجنة القوات المسلحة، والذي قام بدروه بنشر الرسالة الخميس.
البرقية تقول "ليس هناك أي شخص من مكافحة الإرهاب أو من خبراء مكتب التحقيقات الفيدرالي .. قال بأن لديه دليلا أو يعلم، بأن عطا كان حقيقة في براغ، وفي الواقع المحللون هم على نقيض ذلك تماما".