- رئيس انتقالي لحج "الحالمي" يدعو الأطراف المتنازعة في حد يافع إلى التهدئة وحقن الدماء
- إدارة أمن العاصمة عدن تشهد فعالية توعوية حول سيادة القانون وخطر المخدرات
- مليشيا الحوثي تنفي وجود أي مفاوضات للسلام
- هولندا تؤكد دعمها للحكومة الشرعية لتحقيق السلام
- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء الخميس بالعاصمة عدن
- الحالمي يؤكد دعم ومساندة قيادة انتقالي لحج لجهود مكتب الصحة في مكافحة الكوليرا
- وزير الصحة يرفض قرار نيابة استئناف جنوب عدن بشأن إعادة حاويات الأدوية إلى بلد المنشأ
- العميد باعوم : قوات دفاع شبوة تواصل مهامها العسكرية في الجبهات في الدفاع عن المحافظة
- السفارة الهندية تعلن موعد إفتتاح قسماً قنصلياً بالعاصمة عدن
- تفشي للكوليرا في مدينة تعز.. 7 حالات وفاة وأكثر من 160 إصابة مؤكدة
صعدت دولة الإمارات العربية المتحدة، 10 مراتب لتتبوأ المرتبة الرابعة كأفضل وجهة عالمية للعيش والعمل، وفقاً لنتائج النسخة الرابعة عشر من تقرير "HSBC Expat Explorer" السنوي.
ونالت الإمارات هذه المرتبة في تقرير HSBC Expat Explorer، وهو عبارة عن دراسة استقصائية عالمية لآراء أكثر من 20 ألف شخص يعيشون ويعملون خارج بلدانهم الأصلية.
ويشعر الغالبية العظمى من المغتربين الذين شملهم الاستطلاع في دولة الإمارات (82 في المئة) بالتفاؤل بأن الحياة ستكون أكثر استقراراً وطبيعيةً من جديد خلال الأشهر الـ 12 المقبلة على الرغم من الجائحة العالمية.
وهذه النسبة أعلى بكثير من المتوسط العالمي البالغ 35 في المئة، كما أن 53 في المئة من المشاركين في دولة الإمارات يتوقعون أيضاً زيادةً في دخلهم، فيما يتوقع 57 في المئة تحقيق توازن أفضل بين العمل والحياة الشخصية.
وبحسب التقرير، فإن التقدم الذي أحرزته دولة الإمارات شكل عاملاً مشجعاً لجذب العديد من الأفراد ممن جعلوا دولة الإمارات موطناً لهم.
وأهم ثلاثة أسباب ذكرها المغتربون لاختيارهم الانتقال إلى دولة الإمارات للعيش والعمل فيها هي؛ تحسين مداخيلهم (56 في المئة)، وإحراز المزيد من التقدم في مسيرتهم المهنية (49 في المئة)، وتحسين نوعية حياتهم (43 في المئة).
وتشكل جودة الحياة التي توفرها دولة الإمارات من الأسباب التي تجعل المغتربين يقيمون لفترة أطول مما كان مخططاً له.
ويقول معظم المغتربين المقيمين في دولة الإمارات العربية المتحدة (86 في المئة) إن نوعية حياتهم أفضل بشكل عام مما هي عليه في بلدانهم الأصلية.
وكشفت الأرقام أن ستة من بين كل 10 مغترين ينوون البقاء في الدولة لفترة أطول لهذا السبب