- رئيس الوزراء: وصلنا لاستراتيجية مشتركة مع الرباعية الدولية فيما يخص البحر الأحمر
- لماذا أفرج الحوثيون عن طاقم «غالاكسي ليدر»؟
- "الحوثي" تعلن الإفراج أحاديا عن 153 أسيرا من حكومة اليمن الشرعية
- مشعوذ يخنق شابا حتى الممات بحجة إخراج "مارد" من جسده
- اندلاع اشتباكات بين قبليين وعناصر حــوثية في رداع
- الارياني يعلق على اختطاف الحوثيين لعددا من موظفي الأمم المتحدة
- غوتيريش يدين احتجاز مليشيا الحوثي لـ7 موظفين أمميين
- الشرق الأوسط: «التصنيف الأميركي» يمنح الشرعية فرصة إعادة تدابير البنك المركزي وخنق الحوثيين
- أسعار المواشي المحلية بالعاصمة عدن اليوم السبت ا 25 يناير
- أسعار الخضروات والفواكه صباح اليوم السبت 25 يناير بعدن
كشفت وسائل اعلام محلية أن السعودية سلمت ميليشيا الحوثي جثث عدد من عناصرها الذين لقوا مصرعهم في مواجهات مع القوات الحكومية وقوات التحالف العربي في حين قام قيادي حوثي بزيارة سرية الى الرياض.
وأوضحت المصادر أن من بين الجثث قيادات ميدانية بارزة، بينهم فارس حمود العزي، شقيق القيادي في العصابة حسين العزي، الذي كان ينتحل صفة نائب وزير الخارجية في حكومة صنعاء الغير معترف بها دوليًا.
وبحسب "المنتصف" فإن العناصر الحوثية قُتلت في مواجهات مع القوات الحكومية في عدة جبهات داخل اليمن، إضافة إلى الاشتباكات في الجبهات الحدودية بين اليمن والسعودية.
ولم ترد معلومات حول ما إذا كانت هذه الخطوة جزءًا من صفقة بين السعودية وعصابة الحوثي أو بين القوات الحكومية وميليشيا الحوثي.
في سياق متصل، كشفت مصادر مطلعة إن المتحدث باسم الحوثيين ورئيس الوفد المفاوض التابع للجماعة عبدالسلام صلاح فليته (محمد عبدالسلام)، نفذ زيارة غير معلنة، الى الرياض، أواخر شهر نوفمبر الفائت.
ولم تكشف المصادر طبيعة النقاشات التي دارت خلال الزيارة اللافتة، والتي جاءت في ظل حراك دبلوماسي واسع في الرياض، بالتزامن مع تجدد الحديث عن نقاشات بشأن إعادة خارطة الطريق برعاية الأمم المتحدة إلى الواجهة، بعد فترة من التوقف. بحسب "المصدر أونلاين".
وكانت النقاشات السعودية مع الحوثيين قطعت شوطاً بوساطة عمانية، وبلغت ذروتها حين زار وفد من الجماعة الرياض منتصف سبتمبر من العام 2023، وأجرى نقاشات مع فريق التواصل والتنسيق في المملكة.
لكن تلك النقاشات تعثرت منذ بدأت الجماعة المدعومة من إيران هجماتها على السفن التجارية في البحر الأحمر وخليج عدن، ضمن عمليات المحور الإيراني، كما فشلت أيضا محاولة المبعوث الأممي إنقاذها عبر إعلانه قبل عام، اتفاق الجانبين على مجموعة من التدابير، أو ما يعرف إعلاميا بخارطة الطريق.