رغم حدة الصراعات التي  كانت في المهره أيام الشيخ راجح باكريت التي تهدف إلى عدم اعطاؤه فرصة للعمل بشكل صحيح. إلا أنه واجهه اعصاريين مدمرين إعصار لبان ومكونو وفوق هذا خرج منهم منتصر وحقق عدة نتائج تحسب له شخصيا مثل إنقاذ الكثير من المواطنين واغاثتهم واستخدام الطائرات وتشكيل اللجان وتوزيع الجهود على جميع المديريات بالإضافة إلى إنجازات أخرى مثل. 
أول من عمل ارقام المهرة واول من عمل قناه المهرة
أول من عمل وحدات امنية مدربة ومتخصصة اول من عالج كل مريض في الخارج واول مسوول رفض علني اقاليم حضرموت واول من اعاد الهئيبه للمحافظة وكانت قبله لكل المسؤولين واول من بدا في استخدام القصر الجمهوري وتجهيزه لكبار الضيوف واول من استخدم المراسم في المحافظة وسيون تشهد بذلك واول محافظ يرفض توريد أموال المحافظة إلى عدن وادار المحافظة إدارة ذاتيه وقدرات شخصية واول محافظ يدعم صناديق في المحافظه بكل الامكانيات. 
في عهده تم ترميم وتاثيث كل الدوائر الحكومية 
في عهده صرف لكل المدراء العموم والوكلاء حقوقهم في عهده كانت المهرة في صدارة المحافظات الأخرى 
في عهده كانت السيولة متوفرة مع كل سكان المهرة
في عهده يتحمل الفارق لكي لا تزيد أسعار المشتقات 
في عهده يتحمل الفارق في نقل الماء الذي القري لكي يخفف عن المواطن 
في عهده الذي مايعرف سيارات امتلك سيارة   
في عهده توظف الالاف من الارامل والعجزة والعاطلين 
في عهده لم تنطفي الكهرباء 
في عهده كانت المهرة هي العاصمة الحقيقية
في عهده كان هو سلطان وهو الامير وهو الحاكم يتعامل مع الكل وأبوابه مفتوحة للجميع 
في عهده أسس علاقات مع الدول والمحافظات والتجار من كل مكان لمصلحة المهرة كل يوم في عهده كانت تكفى عن عشر سنوات سابقة عايشتها المهرة في حرمان وفساد وفي عهده استقبلت المهرة الصحفيين من العالم بامن وأمان وفي عهده قامت المهرجانات السياحية ليعرف، العالم المهرة ويتنفس المواطن السعداء في عهد ابوسعيد...هنا لا أتحدث عن غاندي الهند ولا مهاتير ماليزيا ولا زايد الإمارات وإنما اتحدث عن الشيخ راجح سعيد باكريت القائد الذي لن يتكرر مثله في المهرة لو اتيحت الفرصة لأبناء المهرة لقدم له كل فرد منهم وسام تقديرا له.