- البنك المركزي يكشف عن الممارسات الحوثية التدميرية للقطاع المصرفي اليمني
- البيض: تفويض 4 مايو مرحلة جديدة من نضال شعب الجنوب الممتد منذ 94م
- المبيدات الزراعية الممنوعة تُغرق أسواق اليمن.. مخاطر مُسرطنة تهدد حياة اليمنيين
- الجمعية الوطنية بالانتقالي تقف أمام الأوضاع الاقتصادية والخدمية في محافظات الجنوب
- النسي يتفقد سير العمل بإدارة أمن المنشآت وحماية الشخصيات
- رئيس مجلس القضاء الأعلى يلتقي اللجنة التحضيرية لاتحاد مكافحة الفساد
- الزهري و باخبيره يوقعان محضر تسليم مشروع توسعة إمدادات المياه لمناطق شمال خورمكسر
- رئيس الهيئة الوطنية للإعلام يبحث مع رئيس جامعة عدن سبل التنسيق والشراكة
- رئيس مجلس القيادة الرئاسي يستقبل اسرة الشهيد البطل علي ناصر هادي
- المحرّمي يبحث مع قيادة "الشؤون الاجتماعية والعمل" سُبل الارتقاء بأداء قطاعات الوزارة
يؤكد الحوثيين في كل بيان وخطاب لهم ان خارطة الطريق تم التوافق عليها بينهم وبين المملكة العربية السعودية وهم بذلك حتى اللحظة لا يعترفون باي قوى سياسية اخرى في اليمن او في الجنوب وقضية شعب الجنوب ويؤكدون ان اتفاقهم بين صنعاء والرياض والاخرين سيتم لحقهم وفرض عليهم ماتم التفاهم والتوصل حوله
واعترف الحوثيين انهم بعد ضرب السفن في البحر الاحمر وخليج عدن توفقت عملية مسار خارطة الطريق نتيجة ربط الولايات المتحدة وبريطانيا عملية السلام بما يحدث في البحر الاحمر وخليج عدن, وهدد الحوثيين توسيع ضرباتهم ضد السفن الى المحيط الهندي.
واشارت مصادر إلى وجود معارضة من بعض الأطراف المكونة للحكومة المعترف بها دولياً بشأن بنود آلية تنفيذ خارطة الطريق، حيث تعتبر أن مضامينها تقدم تنازلات للحوثيين الذين يرفضون من جانبهم حتى الآن تقديم أي تنازل فيما يخص انقسام البنك المركزي وفتح الطرق المؤدية إلى تعز والضالع ومأرب وإب
وفي أن الخلاف لا يزال قائماً حول صرف رواتب منتسبي وزارتي الدفاع والداخلية والمخابرات في المناطق التي يسيطر عليها الحوثيون، حيث تعارض الأطراف الدولية هذا البند خاصة في ظل استمرار هجمات الحوثيين على سفن الشحن التجاري في البحر الأحمر وخليج عدن.
بينما يشترط الجنوبيين بشكل صريح وواضح قبولهم بعملية سلام شاملة ولكن بدون اي شروط مسبقة و من غير الممكن تحقيق عملية سياسية تنتج حلول مستدامة دون اقرار جميع الاطراف بمشكلة الوحدة (قضية شعب الجنوب).