- البنك المركزي اليمني يعلن عن نتائج المزاد رقم (8-2024) لبيع عملة أجنبية
- الصبيحة.. توقيع وثيقة عهد وميثاق شرف لغرض أنهاء الثأرات واسناد الحملة الأمنية
- بكران للرئيس ناصر : الوحدة على الفكرة القومية الناصرية رغم فشلها ليست هي سبب الصراع اليوم
- كيف تقرأ النخب الجنوبية قرار فك الارتباط بعد "30" عاما من إعلانه؟
- العليمي يعفي الحكومة من مسؤولية التقصير في ملف الخدمات ويتهم هذه الجهة
- نائب رئيس المجلس الانتقالي اللواء أحمد بن بريك لـ"سبوتنيك":الوضع في الجنوب يحتاج إلى فعل ثوري
- الإرياني : قناة عدن إذا عادت إلى اليمن ستكون إلى مأرب
- أبرز شروط الحوثي للسلام : عبدالملك مرشدا أعلى وعلي ناصر محمد رئيسا للبلاد
- إعادة ترتيب مجلس القيادة الرئاسي وتعديل وزاري مرتقب
- تقرير خاص لـ"الأمناء" يستعرض الدلالات السياسية والأسباب التي أنهت ما تسمى بـ"الوحدة اليمنية" ..
الخميس 00 مايو 0000 - الساعة:00:00:00
فوجئت وكغيري من الصحفيين والإعلاميين الجنوبيين بالحملة الشعواء التي شنها بعض المحسوبين على بلاط صاحية الجلالة وبعض الموقع الإلكترونية التابعة لحزب التجمع اليمني للإصلاح والموالية له ضد الصحفي المتألق وصاحب أشهر موقع جنوبي بل ويمني من وجهة نظري الزميل والصديق العزيز فتحي بن لزرق على خلفية اعتزام هيئة تحرير موقع "عدن الغد" إيقاف البث في الموقع لمدة أربع ساعات احتجاجاً على عمليات سرقة وقرصنه قالت هيئة التحرير بان أخبار ومواد الموقع تتعرض لها من قبل صحفيين ومواقع ووسائل إعلامية داخلية وخارجية .
الأمر المثير للسخرية ان تنبري تلك الأقلام المأجورة والمواقع الصحفية المشبوهة لمهاجمة الزميل "بن لزرق" لمجرد قرار جماعي اتخذه مع هيئة تحرير الموقع وهو شأن خاص به ولهيئة التحرير وليس لأي شخص أو جهة التدخل في ذالك الشأن غير أن البيان الصادر عن هيئة تحرير "عدن الغد" وما جاء فيه من مفردات وتهديدات بكشف المستور عن المواقع وأنصاف الصحفيين الذين يسترزقون من موائد "عدن الغد" من خلال سرقتهم للأخبار والصور وغيرها من المواد الإعلامية يبدوا أنه قد أصابهم في مقتل الأمر الذي دفعهم لشن تلك الحملة الشعواء التي تفتقر لأبجديات العمل الصحفي والمهني وتؤكد وبما لايدع مجالا للشك مدى الحقد الدفين الذي تضمره تلك القوى على كل ماهو جنوبي علاوة على كل ذالك حقدها على كل عمل ناجح .
كل التضامن مع الزميل "فتحي بن لزرق" وكافة الزملاء في هيئة تحرير موقع وصحيفة "عدن الغد" .. نشد على أيديكم للسير قدماً في طريق الحرية والمهنية الإعلامية وعدم الاكتراث لتلك الأصوات النشاز التي يعرف حقيقتها القاصي والداني بل والعمل على كشفها وكشف حقيقة نجاحها التي تتباهى به بجهود وإمكانيات الغير .