- مصادر سياسية: بعثات دبلوماسية تدرس إعادة فتح مقار عملها من #عدن
- رئيس الهيئة الوطنية يلتقي مديري ادارات الإعلام والثقافة بمحافظات الجنوب
- مواطنون يشكون من سوء اجراءات ومعاملات سفر المرضى بمخيم السفارة الهندية بعدن
- البنك الأهلي اليمني ينعي وفاة نائب رئيس مجلس إدارته سامي عبدالحميد مكاوي
- البنك المركزي يطرح 30 مليون دولار ويعلن نتائج المزاد السابق
- اجتماع موسع يناقش تنظيم آلية دخول الأدوية وفق الضوابط والمعايير الصحية
- فعالية بعنوان :"الصحافة وحقوق الإنسان : نهج لتعزيز الحريات والعدالة".
- الرئيس الزُبيدي يُعزَّي رئيس دولة الإمارات بوفاة الشيخ هزاع بن سلطان بن زايد آل نهيان
- رئيس مجلس القيادة يتسلم في عدن اوراق اعتماد سفير مملكة البحرين
- التوقيع على محضر استلام موقع إنشاء محطة الطاقة الشمسية بتمويل الأشقاء بالإمارات
الخميس 24 مايو 2021 - الساعة:21:44:12
شيء مؤسف حقاً أن تستمر أزمات نفاد (الوقود) في محطات الكهرباء والمحطات العمومية، وتستمر أزمة السيولة في البنك، والمماطلة في دفع مرتبات الموظفين، وكذلك الاستمرار بالتلاعب في صرف العملات، مع وجود (حكومة سلفي) تقطن معاشيق.
فماهي الجدوى من وجودها إن لم تعالج هذه الأزمات؟!
الوزراء الجنوبيون عموماً ووزراء المجلس الانتقالي الجنوبي بالذات يتوجب منهم الحرص على مصلحة المواطن الجنوبي، ويضعوها المهمة الأولى لـ "حكومة المناصفة".
ومن يعتقد أن قدومه إلى عدن لمجرد تسجيل حضوره بالتقاط "سلفي" دون أن يعمل على تخفيف معاناة المواطنين، فعليه أن يراجع حساباته.
نعلم أن المجلس الانتقالي الجنوبي حقق مكاسب سياسية من تنفيذ بنود "اتفاق الرياض" ولكنها لا شيء إن لم يلامسها المواطن من خلال أداء المؤسسات الخدمية لحكومة المناصفة.
وليعلم وزراء هذه الحكومة أن وجودهم مرتبط بخدمة المواطن بدرجة أساسية، فإن عجزوا عن تأديتها، فعدم وجودهم أرحم للناس.